08 May
08May


اعتراف النصارى بان طقوسهم مسروقة من الاساطير القديمة 

أسطورة البجعة التي قدّمت دمها لتنقذ حياة صغارها


http://vitrail.ndoduc.com/vitraux/htm7101/pelican.php

(الافخارستيا eucharist ) : عيد الشكر أو عيد طعام البالغين احد طقوس عبادة الشمس يرفعون فيها رقاقة الفطير التي تمثل قرص الشمس او سبع شمعات تمثل الوسطى منهن جرم الشمس. فهو طقس وثني يوناني اخترعه اله اليونان Dionysus ديونيزوس قبل يسوع ب 1500 عام ليجذب مراهقي اليونان لطقس اجتماعي مرفه يتناولون فيه الطعام والخمر.

اله اليونان Dionysus :
http://en.wikipedia.org/wiki/Dionysus
http://en.wikipedia.org/wiki/Jesus_C...ive_mythology‏

هذه الأسطورة التي تجسدها   منحوتات وصور على جدران الكنائس

الكلمة تعني الشكر. وهكذا فعل السيد المسيح أن أخذ خبزًا وشكر وأخذ كأسًا وشكر (لو19:22+ مت27:26).

المسيح كان يشكر الآب كرأس للكنيسة على الحياة التي أعطاها الله للإنسان، ولما فقد الإنسان الحياة، تجسد المسيح وأعطانا جسده نأكله فنحيا للأبد. فالشكر هنا هو على الحياة التي أعطاها الله لنا أولًا عِند خِلْقَة آدم، وأعادها لنا بعد أن فقدناها. لذلك يصلي الكاهن في القداس (قدوس قدوس قدوس.. الذي جبلنا وخلقنا ووضعنا في فردوس النعيم. وعندما خالفنا وصيتك بغواية الحية سقطنا من الحياة الأبدية.. فلم تتركنا.. وفي آخر الأيام ظهرت لنا نحن الجلوس..) [ثم تأتي صلوات التقديس ويتم تحول الخبز إلى جسد والخمرإلى دم] ويصلي الكاهن (يُعطى لغفران الخطايا وحياة أبدية لمن يتناول منه) فالله أعاد لنا الحياة الأبدية بفداء ابنه وبهذا السر.

والشكر نجده ليس فقط في كلمة وشكر التي قالها السيد عند تأسيس السر، بل بعد تأسيس السر "سبح الرب مع تلاميذه" (مت30:26) والسيد شكر بالنيابة عنا وكرأس لجسدالكنيسة، إذ أننا لا ندرك ما حصلنا عليه تماما، فنحن لا ندرك سوى عطايا الله المادية، ونشكره حين يعطيها لنا. أما بالنسبة لعطية الحياة فنحن لم نتعود أن نشكر الله عليها إذ لا نفهم ما حصلنا عليه.


المصدر : موقع التكلا الأرثوذكسي .

https://st-takla.org/Coptic-Faith-Creed-Dogma/Coptic-Rite-n-Ritual-Taks-Al-Kanisa/13-HolySacraments__Fr-Antonios-Fekry/Holy-Sacraments__04-Eucharist-Intro.html

بالخطيئة كنا في عداد الموتى ، لكن ، بدم المسيح عادت لنا الحياة ، يسوع المسيح لازال يُطعمنا بجسده ودمه خلال طقس القربان المقدّس ( الإفخارستيا 

إثبات جديد على أن الشريعة النصرانية محرفة، أرضية ووضعية

ورد في الموسوعة الكاثوليكية

http://www.newadvent.org/cathen/10402a.htm

الترجمة:

الأفخارستيا توجد في الميثرائية (عقيدة تأليه ميثرا) لكن فكرة المأدبة المقدسة قديمة قدم وجود البشر على مر العصور فميثرا ضحى بثور لإنقاذ العالم  والمسيح ضحى بنفسه.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة